لــن أتركك ياجــدي..
صفحة 1 من اصل 1
لــن أتركك ياجــدي..
:
:
.. من بين ثنايا الصمت ..
.. أمسكتُ بقلمي وأوراقي ..
.. وبدأت أنقش مايجول بخاطري ..
.. وأكتب عن مدى حبي لذاك الرجل ..
.. عن مدى حبي لذاك القلب الحنون ..
.. عن مدى حبي لذاك القلب الذي لا يكره أحدا ..
.. عن مدى حبي لإنسانيته وحبه للخير ..
.. عن مدى حبي له حينما يخاف على مستقبلي ..
.. فقد أحببته اليوم .. وأمس ..
.. وسأضل أحبه إلى غدا..
.. ليس إلى الغد فقط بل سأحبه على آخر يوم في حياتي ..
.. فحياتي من دونه انكسار .. فلا أفكر يومً أن أتركه ..
.. أتريدون أن تعلمون من ذاك الرجل العظيم الذي لن أوفي حقه بكلمة واحده مما كتبت ..
. : انــــــــه جـــــــــــــــــدي : .
.: جــــــــــــدي ..
.. لقد مللت زورقي .. فلم يعد يمنحني الأمان ..
.. مللت السؤال ..
" لا تسألني لمَّ تمتلئ عيون المحب بالدموع ؟!
" لا تسألني لم الحيرة تسكن أعماقي ؟!
" لا تسألني لم تنام الكلمات بين شفاهي ؟!
" لا تسألني لم التفت نحوك خائفة ضائعة ؟!
" لا تسألني لم أجلس في يقضه وعيوني تبحث عمن يسكنها ( فأنت من يسكنها ) ؟!
" لا تسألني لم تغتال الهمسة قلبي والآهات ليالي ؟!
" لا تسألني عن أي شيء حتى عن نفسي ؟!
" فأنا في حيرة كيف أراضيك ؟
" وكيف أقنعك أن ليس بإمكاني الابتعاد عنك ؟
" كيف أقنعك أن ليس بإمكاني السفر وأتركك هنا تصارع المرض وحدك ..
" حتى لوكانَ هذا فيه مصلحة لي .. حتى لوكانَ هذا هو مستقبل دراستي ..
" كيف ؟؟ كيف ؟؟ كيف ؟؟
فمن المستحيل الذهاب وأتركك هنا ...
.. أعذرني يا جـــــدي فهذا المستحيل بذاته .. لا أستطيع ....
.. أعذرني يا جــدي فأنا لم أرفض لك طلبا في حياتي ..
.. لكني اليوم هذا أنا أعتذر ....
:
.. من بين ثنايا الصمت ..
.. أمسكتُ بقلمي وأوراقي ..
.. وبدأت أنقش مايجول بخاطري ..
.. وأكتب عن مدى حبي لذاك الرجل ..
.. عن مدى حبي لذاك القلب الحنون ..
.. عن مدى حبي لذاك القلب الذي لا يكره أحدا ..
.. عن مدى حبي لإنسانيته وحبه للخير ..
.. عن مدى حبي له حينما يخاف على مستقبلي ..
.. فقد أحببته اليوم .. وأمس ..
.. وسأضل أحبه إلى غدا..
.. ليس إلى الغد فقط بل سأحبه على آخر يوم في حياتي ..
.. فحياتي من دونه انكسار .. فلا أفكر يومً أن أتركه ..
.. أتريدون أن تعلمون من ذاك الرجل العظيم الذي لن أوفي حقه بكلمة واحده مما كتبت ..
. : انــــــــه جـــــــــــــــــدي : .
.: جــــــــــــدي ..
.. لقد مللت زورقي .. فلم يعد يمنحني الأمان ..
.. مللت السؤال ..
" لا تسألني لمَّ تمتلئ عيون المحب بالدموع ؟!
" لا تسألني لم الحيرة تسكن أعماقي ؟!
" لا تسألني لم تنام الكلمات بين شفاهي ؟!
" لا تسألني لم التفت نحوك خائفة ضائعة ؟!
" لا تسألني لم أجلس في يقضه وعيوني تبحث عمن يسكنها ( فأنت من يسكنها ) ؟!
" لا تسألني لم تغتال الهمسة قلبي والآهات ليالي ؟!
" لا تسألني عن أي شيء حتى عن نفسي ؟!
" فأنا في حيرة كيف أراضيك ؟
" وكيف أقنعك أن ليس بإمكاني الابتعاد عنك ؟
" كيف أقنعك أن ليس بإمكاني السفر وأتركك هنا تصارع المرض وحدك ..
" حتى لوكانَ هذا فيه مصلحة لي .. حتى لوكانَ هذا هو مستقبل دراستي ..
" كيف ؟؟ كيف ؟؟ كيف ؟؟
فمن المستحيل الذهاب وأتركك هنا ...
.. أعذرني يا جـــــدي فهذا المستحيل بذاته .. لا أستطيع ....
.. أعذرني يا جــدي فأنا لم أرفض لك طلبا في حياتي ..
.. لكني اليوم هذا أنا أعتذر ....
الامبراطور زيدان- Admin
- عدد الرسائل : 530
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 09/03/2007
عضو ممبز
نقاط التميز: 15
وصف:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى